top of page
صورة الكاتبqasem shehab

10 علامات أساسية لنجاح عملية أطفال الأنابيب 2022

تاريخ التحديث: ١ أبريل ٢٠٢٣



طريقة أطفال الأنابيب عملية معقدة من تقنيات الإنجاب المساعدة، حيث يتضمن هذا الإجراء سحب البويضات من المبايض ودمجها مع الحيوانات المنوية في المختبر من أجل الإخصاب.

6 خطوات رئيسية ينطوي عليها إجراء طفل الأنابيب بالإضافة لمجموعة من النصائح التي يجب أن تراعيها قبل وبعد العملية في سبيل ضمان نسبة نجاح مرتفعة.


نسعى في عيادة الدكتور قاسم شهاب للإجابة عن أهم أسئلتكم حول مضاعفات وأسباب فشل عملية اطفال الانابيب ليكون بين يديكم دليل متكامل حول تقنية الإخصاب المساعد في مواجهة العقم.


محتويات المقال:


أسئلة شائعة:







ما هو طفل الانابيب؟ أسبابه؟

طفل الأنبوب هو عبارة عن سلسلة من الإجراءات المساعدة على حدوث الحمل. حيث يتم فيها أخذ البويضات الناضجة من المبيض ومن ثم يتم تخصيب البويضة بالحيوانات المنوية في المختبر.


يتم اعادة البيضة الملقحة الى رحم المرأة، وإذا نجحت البويضة الملقحة (الجنين) في الانغراس في الرحم، فسيؤدي ذلك إلى حدوث الحمل. وتستخدم هذه الطريقة للتغلب على مشاكل العقم المختلفة.

أسباب إجراء طريقة أطفال الأنابيب؟

بعد ان عرفنا معنى أطفال الأنابيب يجب ان نعرف ما هي أسباب اجراء هذه العملية. يساعد التلقيح الاصطناعي من يعاني من العقم ويريد إنجاب طفل. حيث تشمل مشكلات العقم التي تحتاج إلى إجراء طفل الانبوب ما يلي:

  • انخفاض الخصوبة عند النساء فوق عمر الـ 40.

  • انسداد قناة فالوب.

  • انخفاض وظيفة المبيض.

  • الانتباذ البطاني الرحمي (endometriosis).

  • الأورام الليفية الرحمية.

  • العقم عند الذكور (انخفاض عدد الحيوانات المنوية أو حدوث تشوهات في شكل الحيوانات المنوية).

  • العقم مجهول السبب.


ملاحظة مهمة: قد يختار الآباء أيضاً التلقيح الاصطناعي إذا كانوا معرضين لخطر نقل اضطراب وراثي إلى ذريتهم. يمكن للمختبر الطبي اختبار الأجنة بحثاً عن تشوهات وراثية، ثم يقوم الطبيب بعد ذلك بزرع الأجنة بدون عيوب وراثية.


مضاعفات طريقة أطفال الأنابيب:

كما هو الحال مع أي إجراء طبي، فهناك مخاطر مرتبطة بالتلقيح الاصطناعي. تشمل المضاعفات:

  • الحمل المتعدد.

  • الإجهاض (فقدان الحمل).

  • الحمل خارج الرحم.

  • متلازمة فرط تنبيه المبيض (OHSS).

  • نزيف أو عدوى أو أذية الأمعاء أو المثانة (نادر الحدوث).


ما هي علامات نجاح عملية أطفال الأنابيب ؟

لا يتم التأكد بشكل كامل من نجاح عملية اطفال الانابيب وثبات الجنين الا بفحص الدم للكشف عن هرمون hcg في الدم ويتم هذا بعد أسبوعين من العملية، ولكن هناك بعض العلامات الموجهة لنجاح عملية التلقيح الصناعي مثل :

  1. النزيف أو التبقع:

غالباً ما يكون النزيف الخفيف أو التبقيع هو أول علامة على الحمل. قد يشير وجود بقع في الملابس الداخلية أو على ورق التواليت عند المسح إلى حدوث الانغراس.

كما تحدث هذه العلامة أيضًا عند تناول الأدوية الهرمونية مثل البروجسترون، فقد يطلب الطبيب الاستمرار في تناول البروجسترون لمحاكاة الأسابيع الأولى من الحمل، مما يعني أن التبقع علامة ليست أكيدة على نجاح طريقة أطفال الأنابيب.

  1. التقلصات:

هي إحدى العلامات الأولى التي قد تشير أيضًا إلى نجاح نقل الأجنة. لكن من الممكن أن ترتبط التقلصات الخفيفة بالبروجسترون الذي يتم تناوله أثناء الانتظار لمدة أسبوعين.

معلومة مهمة: بالنسبة لبعض النساء، يمكن أن تحدث تقلصات خفيفة مباشرة بعد أي إجراء في الحوض.

  1. تقرحات في الثديين:

يعد التهاب الثدي أحياناً من علامات الحمل المبكرة، فإذا كان الثديان متورمين أو مؤلمين عند اللمس، فقد يشير ذلك إلى نجاح طريقة أطفال الأنابيب.

فضلًا عن ذلك، قد يكون التهاب الثدي أيضاً أحد الآثار الجانبية للدواء الهرموني الذي يتم تناوله خلال فترة الانتظار لمدة أسبوعين.

  1. الوهن والتعب:

يبدو أن الشعور بالتعب والإرهاق هو جزء نموذجي من الحمل بداية من اليوم الأول وحتى الولادة. لكن قد يحدث الشعور بالنعاس المبكر عندما ترتفع مستويات هرمون البروجسترون.

من جهة أخرى يحمل الإرهاق الذي تشعر به الأنثى بعد عملية إخصاب ثلاثة إنذارات، إما الدورة الشهرية أو ارتفاع مستويات البروجسترون أو نجاح عملية التخصيب الاصطناعي.

يعد السبب الأكثر شيوعاً للإرهاق هو ارتفاع مستويات البروجسترون، إما عن طريق الحمل أو الأدوية التي وصفها الطبيب.

  1. الغثيان:

يبدأ الغثيان عادةً في الشهر الثاني من الحمل، وبالتالي ليس من الضروري أن يكون من الأعراض التي قد تلاحظ في الأسبوعين التاليين لنقل الأجنة.

في الواقع أفادت العديد من السيدات اللواتي يعانين من هذه الأعراض المخيفة أنهن شعروا بالغثيان في معدتهم بعد حوالي أسبوعين من انقطاع الدورة الشهرية.


معلومة مهمة: إذا حدث شعور الغثيان أو القيء خلال أسبوعين، يُنصح بتدوين ذلك خاصة إذا أصبح متكرراً، والتحدث مع الطبيب.

  1. الانتفاخ:

يمكن لزيادة مستويات البروجسترون أن تكون السبب في حدوث الانتفاخ الزائد حول البطن. عندما يرتفع كما يحدث عند الحمل أو تناول أدوية للخصوبة، يمكن لذلك أن يبطئ الجهاز الهضمي ويسبب الشعور بالانتفاخ.

يمكن أن يحدث هذا قبل الدورة الشهرية، في حال الحمل أو عند تناول البروجسترون وعقاقير أخرى أثناء الإخصاب في المختبر وبعد نقل الجنين.

  1. التغييرات في الإفرازات المهبلية:

إذا وصف الطبيب البروجسترون في مستحضر مهبلي (تحاميل أو جل أو أقراص مهبلية) خلال الأسبوعين التاليين للإجراء، فقد تتم ملاحظة تغيرات في الإفرازات المهبلية لا علاقة لها باختبار الحمل الإيجابي.

تعتبر الحرقة والحكة والإفرازات وعدوى المبيضات المبيض من الآثار الجانبية لاستخدام كبسولات أو تحاميل المهبل.


يمكن أن تكون الإفرازات المهبلية علامة مبكرة على الحمل أيضًا! كيف نميزها إذن؟

إذا كانت التغييرات ناتجة عن نقل أجنة ناجح (وفي النهاية اختبار حمل إيجابي)، فقد تتم ملاحظة إفرازات رقيقة بيضاء ذات رائحة خفيفة خلال الأسابيع الأولى من الحمل.

  1. زيادة الحاجة للتبول:

قد تكون الرحلات في وقت متأخر من الليل إلى الحمام والحاجة المتزايدة إلى التبول علامة على حدوث الحمل المبكر. حيث يلاحظ البعض الحاجة إلى التبول كثيراً قبل أن تتوقف الدورة الشهرية. لكن على الأرجح هذا عرض آخر تتم ملاحظته بعد أن يفوت أوان الدورة الشهرية.


تأتي الحاجة المتكررة إلى التبول نتيجة لزيادة هرمون الحمل (HCG) وكذلك لارتفاع هرمون البروجسترون. إذا كانت طريقة اطفال الانابيب ناجحة، فإن الحاجة المتزايدة للتبول هي نتيجة الدم الزائد في الجسم.


لسوء الحظ يمكن أن يكون التبول المتزايد أيضاً أحد أعراض التهاب المسالك البولية، لذا يجب الاتصال بالطبيب بحال ظهور إحدى هذه الأعراض:

  • تبول مؤلم.

  • الاستعجال للتبول.

  • نزيف.

  • حُمى.

  • استفراغ وغثيان.


  1. انقطاع الدورة الشهرية:

يمكن أن يشير انقطاع الدورة الشهرية إلى الحمل، خاصة إذا كانت الدورة نموذجية. بالتالي قد يشير تأخر موعد الدورة إلى أن الوقت قد حان لإجراء اختبار الحمل.


10. عدم ظهور أي أعراض:

عند عدم ظهور أي من الأعراض السابقة، فهذا لا يعني أن نقل الأجنة لم يكن ناجحًا. حيث أن الأعراض المذكورة غالبًا ما تكون نتيجة هرموني الاستروجين والبروجسترون.

قد لا تظهر أي أعراض إطلاقًا على 10 إلى 15% من المرضى، ولكن لحسن الحظ لا يزال اختبار الحمل إيجابياً. الطريقة الوحيدة المؤكدة لمعرفة ما إذا كانت عملية اطفال الانابيب ناجحة أم لا هي اختبار الحمل الإيجابي.


ما هي مراحل طريقة أطفال الأنابيب؟

تتضمن طريقة اطفال الانابيب 6 مراحل رئيسية:


1- إيقاف الدورة الطبيعية: يتم قطع الدورة الشهرية بالأدوية.


2- تحفيز إنتاج البيوض بالعلاج الهرموني: توصف للمرأة هرمونات GnRH و gonadotrophins عن طريق الحقن لتعزيز النمو المتزامن ونضوج الجريبات داخل المبايض. يتم تحقيق النضج النهائي للبيوض من خلال حقن HCG قبل 36 ساعة من جمع البويضات.


3- مراقبة تقدم ونضوج البويضات : يتم إجراء فحص بالموجات فوق الصوتية للتحقق من تطور البويضات، ويستخدم الدواء لمساعدتها على النضوج.


4- جمع البويضات: يتم إعطاء المرأة مهدئًا أو مخدرًا خفيفًا حتى لا تشعر بالألم أو أي مضايقات أخرى أثناء سحب البويضات. باستخدام مسبار مهبلي يعمل بالموجات فوق الصوتية مع إبرة مجوفة دقيقة ، يقوم الطبيب الاختصاصي بسحب البويضات من مبيض المرأة. يتم إحضار هذه العينات على الفور إلى المختبر.


5- تخصيب البويضات: يتم خلط الحيوانات المنوية والبويضات معًا في طبق بتري ثم وضعهما داخل حاضنة لبضعة أيام. خلال هذه الفترة، يقوم الطبيب بفحص علامات الإخصاب ومراقبة نمو الأجنة.


6- نقل الجنين: يتم نقل اثنين أو ثلاثة أجنة إلى رحم المرأة باستخدام قسطرة دقيقة. لتقوية ودعم بطانة الرحم وزيادة إمكانية الزرع ، يُنصح بإعطاء هرمون البروجسترون أو HCG يوميًا.

بمجرد نقل الجنين (الأجنة) إلى الرحم، يتم الانتظار مدة أسبوعين قبل إجراء اختبار الحمل لمعرفة ما إذا كان العلاج قد نجح أم لا.



ما هي أسباب فشل طريقة أطفال الأنابيب؟

هناك عدد من الأسباب التي تؤدي إلى فشل التلقيح الاصطناعي، منها:

  1. عمر الأنثى:

تنخفض جودة وكمية البويضات مع تقدم النساء في السن، لذلك تنخفض فرص الحمل لديهن كلما تقدموا في السن.

  1. جودة الجنين:

يمكن أن تظهر الأجنة بصحة جيدة في المختبر، ولكن عند زرعها في الرحم، يزداد احتمال فشل الزرع نتيجة عيب غير مرئي.

تستخدم بعض مخابر التلقيح الاصطناعي نظام درجات لتقييم جودة الأجنة واختيار الأفضل لإعادتها إلى الرحم.

  1. استجابة المبيض:

في بداية علاج أطفال الأنابيب، تتلقى الأنثى حقنة يومية من هرمون الخصوبة المسمى هرمون تحفيز الجريب (FSH)، والذي يهدف إلى زيادة إنتاج البويضات، لا تستجيب بعض المبايض بشكل صحيح لهذا الدواء وبالتالي تفشل في إنتاج بويضات متعددة.


  1. مشاكل زرع الأجنة:

يعني أن الأجنة لم تنغرس في الرحم، لأسباب عديدة مثل وجود الأورام الحميدة في الرحم، أو الزيادة المبكرة في مستويات هرمون البروجسترون، أو بطانة الرحم الرقيقة للغاية، أو التهاب الرحم.

  1. نمط الحياة:

يمكن أن يساعد الحفاظ على نمط حياة صحي قبل وأثناء الإخصاب في المختبر على حدوث الحمل، كما هو الحال مع الحمل الطبيعي.

  1. شذوذ الصبغيات:

يمكن أن يفشل الإخصاب في المختبر بسبب وجود تشوهات في الصبغيات في الأجنة، هذا يعني أن الجنين يحتوي على جزء مفقود أو إضافي أو غير منتظم من الحمض النووي الصبغي.


أسئلة شائعة:


1- كيف تستعدين لعملية اطفال الانابيب ؟

قبل بدء التلقيح الاصطناعي، تخضع النساء أولاً لاختبار احتياطي المبيض، يتضمن ذلك أخذ عينة دم واختبارها لمعرفة مستوى الهرمون المنبه للجريب (FSH). تعطي نتائج هذا الاختبار معلومات حول حجم وجودة البويضات.


يتم فحص الرحم أيضاً باستخدام الموجات فوق الصوتية. قد يقوم الطبيب أيضاً بفحص المهبل الرحم من خلال المنظار. يمكن أن تساعد هذه الاختبارات في الكشف عن صحة الرحم وتحديد أفضل طريقة لزرع الأجنة.


بالنسبة للرجال يتم فحص عينة من السائل المنوي، لمعرفة عدد الحيوانات المنوية وحجمها وشكلها. إذا كانت الحيوانات المنوية شاذة أو ذات حركة ضعيفة، فقد يكون من الضروري إجراء يسمى حقن الحيوانات المنوية داخل الهيولى (ICSI).


خطوة مهمة: يقوم الفني أثناء الحقن المجهري، بحقن الحيوانات المنوية مباشرة في البويضة.


2- ماذا افعل قبل عملية أطفال الأنابيب ؟

هناك عدة عوامل يمكن أن تحدد نجاح طريقة اطفال الانابيب، تشمل هذه العوامل:

  • العمر.

  • الطول و الوزن.

  • عدد الولادات السابقة.

  • إجمالي عدد حالات الحمل.

  • عدد دورات التلقيح الاصطناعي.

  • الظروف الصحية.

  • سبب العقم.

3- متى يثبت حمل أطفال الأنابيب ؟


يجب الانتظار حتى فوات الدورة الشهرية، لأن ذلك يعطي أكثر النتائج دقة. مع ذلك يمكن إجراء اختبار الحمل بعد نقل الأجنة ب 10 أيام في حال الرغبة في معرفة نتيجة الاختبار.


بشكل أكثر تحديداً، سوف يلتصق الجنين خلال 48 إلى 72 ساعة بعد النقل، حيث يزداد نمو الجنين في الحجم والنشاط الأيضي، مما ينتج عنه المزيد من مستويات HCG حتى يمكن اكتشافه بشكل موثوق بعد 9 إلى 10 أيام من نقل الجنين.


هذا هو السبب في أن أغلب العيادات ستحدد على الأرجح موعداً لإجراء فحص دم لـ (HCG) في هذا الوقت تقريباً.


4- كم يوم تستغرق عملية اطفال الانابيب ؟


تستغرق كل دورة تلقيح اصطناعي حوالي 28-40 يوماً (أو حتى أطول)، أو حوالي طول دورة الإباضة العادية.

من الممكن أن يحتاج بعض الأشخاص إلى الخضوع لعدد من الدورات قبل أن تنجح طريقة أطفال الأنابيب.


تختلف فرص حدوث الحمل في عمليات التلقيح الاصطناعي من شخص لآخر، لذا من المهم حجز استشارة مع الدكتور قاسم شهاب، وهو أحد متخصصي الخصوبة الخبراء في IVF لوضع خطة علاج مناسبة.


5- هل تعتبر طريقة اطفال الانابيب مؤلمة ؟

عادةً ما تكون عملية الإخصاب في المختبر غير مؤلمة، على الرغم من أن البعض قد يعاني من إزعاج خفيف. لكن نظراً لأن التلقيح الاصطناعي يتضمن حقن أدوية الخصوبة، فقد يسبب ذلك كدمات وألم خفيف في موقع الحقن، كما قد تعاني السيدة أيضاً من تقلصات في البطن ربما تكون مؤلمة.

معلومة مهمة: عادةً ما تكون عملية سحب البويضات غير مؤلمة لأنه يتم إعطاء مسكنات الألم قبل العملية، كما أن نقل الأجنة ليس مؤلماً.


6- متى يحسب الحمل في اطفال الانابيب ؟

تحدث معظم عمليات نقل الأجنة بعد ثلاثة أيام أو خمسة أيام من سحب البويضات والتخصيب. فإذا تم نقل الأجنة بعد ثلاثة أيام، يتم حساب 263 يوماً من تاريخ النقل لتحديد تاريخ الولادة، وإذا تم نقل الأجنة في اليوم الخامس، يتم حساب 261 يوماً.


7- ما هي تكلفة اطفال الانابيب؟

يتراوح متوسط تكلفة اطفال الانابيب تقريبا بين 8000-12000 دولار


8- ما هي نسبة نجاح اطفال الانابيب ؟

يعتمد معدل نجاح التلقيح الاصطناعي على عمر المرأة التي تتلقى العلاج، بالإضافة إلى سبب العقم (إذا كان معروفًا).


النساء الأصغر سنًا أكثر عرضة للحمل الناجح. لا يُنصح عادةً بالتلقيح الاصطناعي للنساء فوق سن 42 عامًا لأن فرص نجاح الحمل يُعتقد أنها منخفضة جدًا.


في عام 2019 ، كانت نسبة علاجات أطفال الأنابيب التي أدت إلى ولادة حية هي:

  • 32٪ للنساء تحت سن 35

  • 25٪ للنساء بين 35 و 37 سنة

  • 19٪ للنساء بين 38 و 39 سنة

  • 11٪ للنساء في سن 40 إلى 42

  • 5٪ للنساء من سن 43 إلى 44

  • 4٪ للنساء فوق سن 44


طريقة أطفال الأنابيب هي النوع الأكثر شيوعاً وفعالية من تقنيات المساعدة على الإنجاب. حيث يمكن أن يساعد التلقيح الاصطناعي في تحقيق الحمل عندما لا تنجح العلاجات الأخرى.

بالرغم من عدم وجود علامات أولية أكيدة على نجاح عملية التلقيح الاصطناعي، مع ذلك ظهر تحسن ملحوظ في نسبة نجاح أطفال الأنابيب خلال السنوات العشر الماضية والتي تدفعنا بقوة نحو التمسك بهذا الإجراء على أنه أمل قوي للإنجاب.


٣٥٩ مشاهدة٠ تعليق

Comments


bottom of page